القى السكرتير ثان محمد أياد كلمة العراق خلال الحوار التفاعلي مع تقرير المفوضية السامية لحقوق الانسان المعني بالدور المحوري للدولة في التصدي للجوائح وغيرها من حالات الطوارئ الصحية، والعواقب الاجتماعية والاقتصادية المترتبة على ذلك، من أجل النهوض بالتنمية المستدامة وإعمال جميع حقوق الانسان، ضمن البند الثاني من أعمال الدورة (50) لمجلس حقوق الانسان، مبيناً ان الجوائح تتصف بعالميتها، ولا تحدها حدود، وبالتالي فإن مواجهتها يستلزم تعاوناً وتكاتفاً دوليين، وذاكراً الاجراءات التي اتخذتها الحكومة العراقية للتصدي لجائحة كورونا، وللحد من آثارها.