اعــــــــــلان مهم جداً
اعـــــــلان مهم جدا
الى كافة ابناء الجالية العراقية المقيمة في ساحة العمل..
تهديكم سفارة جمهورية العراق اطيب تحياتها، وتود اعلامكم بزيارة وفد من وزارة الداخلية العراقية لغرض تجديد واصدار جوازات سفر للمواطنين العراقيين المقيمين في ساحة عمل البعثة عبر المنظومة المتنقلة وسيباشر الوفد عمله يوم الثلاثاء الموافق 4/7/2023 في مقر السفارة على العنوان المثبت ادناه.
تنوه السفارة لضرورة ملئ الاستمارة الالكترونية الخاصة بطلب تجديد او اصدار جواز السفر عبر الرابط المثبت ادناه ومن ثم توقع من صاحب الطلب وتثبت البصمة مع ضرورة مراعاة طبع الاستمارة على ورقة واحدة (A4) تحتوي على البار كود المثبت اسفل الورقة، لكون طالب الجواز هو المسؤول الوحيد عن المعلومات المطلوبة في حقول الاستمارة.
- متطلبات اصدار جواز السفر المستمسکات الثبوتیة الاصلیة (البطاقة الوطنیة أو هویة الأحوال المدنیة وشهادة الجنسیة العراقیة تأریخ اصدارهم لایکون اکثر من 15 سنة)
- نسختین مستنسخة ملونة لکل مستمسك ووضعها بداخل. فایل کارتوني إضافة الی الاستمارة، کما یجب ارفاق مستمسکات الاب مع الأولاد القاصرین إضافة الی مستمسکات القاصر.
- أربع صور ملونة بخلفیة بیضاء.
- في حال عدم امتلاك النسخ الاصلیة من المستمسکات أعلاه یجب احضار صورة قید الکتروني او صورة قید 1957 المثبت فیها (الرقم الوطني) مصدقة من أحد مکاتب وزارة الخارجیة او في الدائرة القنصلیة في مرکز الوزارة مع نسختین واضحة ملونة من الأوراق الثبوتیة.
- في حالة تجدید الجواز یجب احضار الجواز الأصلي منتهي الصلاحیة.
- في حال فقدان الجواز یجب اکمال معاملة فقدان الجواز حسب التعلیمات (احضار بلاغ من الشرطة الايطالية مصدقة ومترجمة الی اللغة العربیة من وزارة الخارجیة الايطالية حصراً مع نسخة من الجواز المفقود ونشر خبر فقدان الجواز بأحد الصحف الايطالية وجلب نسخة من الجریدة) وبدونه یتعذر اصدار جواز جدید من قبل اللجنة المختصة.
- بالنسبة للأطفال المولودین في ايطاليا والذین أصدرت لهم بیانات ولادة عراقیة من السفارة العراقیة یجب اصدار صورة قید الکتروني لهم من العراق من خلال عمل وکالة خاصة وشهادة حیاة وارسالها للوکیل لاصدار صورة القید الالکتروني.
- دفع رسوم اصدار الجواز نقداً والبالغة 195 يورو.
رابط استمارة الحصول على جواز سفر عراقي
https://youtu.be/oorIZGk6tuk
سيتم تثبيت فيديو توضيحي عن كيفية ملئ الاستمارة الالكترونية في أول تعليق