أُتابع باهتمام بالغ مع عدد من العائلات العراقيّة من أبناء الجالية المقيمة في دولة ليبيا الشقيقة، في مختلف المحافظات، جرّاء المنخفض الجويّ الحاد الذي ضرب البلاد، للإطمئنان على سلامتهم.